المؤسس عثمان الحلقة 27 | نهاية الشيطانة | المنقذ مفاجأة | سر المقنعين

الكاتب : محمود احمد

المؤسس عثمان

المؤسس عثمان الحلقة 27

شاهدنا فى نهاية الحلقة السابقة, انقلاب فخ عثمان عليه ووقوعه بين انياب صوفيا ومحاربيها الملثمين, وبالرغم من قتل عثمان للعديد منهم وسقوطهم على الارض كما شاهدنا فى الاعلان الاول, الا ان عثمان قد تفاجأ بوقوفهم مرة اخرى ليتسأل فى صدمه عن هوية هولاء الشياطين.

فيجىء وعلى الفور رد صوفيا عليه بان هولاء لهم تسعة ارواح مثلك يا عثمان ولم يكن امام عثمان من ملتجىء الا الى الله ليطلب منه العون من هولاء الابالسه ونتسأل جميعنا عمن هو منقذ عثمان من هذا المأزق ؟

كثيرين منا اعتقدوا ان بامسى ومن خلفه جوندوز سيلحقون بعثمان لكن من يدقق النظر فى بداية الاعلان الاول يتأكد تماما ان بامسى سيأتى الى المكان الذى كان يتواجد به عثمان وبوران وكونغار متأخرا ولن يجد سوى بوران وكونغار وسيسأل بامسى عن عثمان فسيجيبه بوران بأنه يسعى خلف المشئومة صوفيا.


من تلك المشاهد التى رأيناها فى الاعلان الاول يتضح لنا بما لا يدع مجالا للشك بان عثمان سيستطيع التغلب على مقنعى صوفيا وذك ليس بمساعدة بامسى والذى وكما قلنا سيأتى متأخرا وانما سيظهر واخيرا سافجى والذى سيساعد اخيه عثمان فى التغلب على هؤلاء المقنعين.

حيث سيتمكن سافجى من معرفة سر هولاء المقنعون وانه لا بد من ضربهم ضربة قاتله فى القلب حتى ينتهوا تماما وبذلك يستطيعوا ان يتغلبوا عليهم بحول الله وقوته وعند مشاهدة صوفيا لسقوط مقنعيها واحدا تلو الاخر فانها ما تلبث حتى تأخذ هيلين وتلوذ بالفرار لانقاذ حياتهم من سيف عثمان لكن عثمان وسافجى سيسعوا ورأءهم حتى يلحقوا بهم ويجهزوا عليهم.

وكما قلنا مرارا وتكرارا فيما سبق فانا عودة سافجى الى القبيلة وظهوره فى مسلسل المؤسس عثمان لا تعنى الا امرا واحدا وهو  موت ارطغرل فعند عودة سافجى من قونيا حيث وكما نعلم انه كان متواجد بقونيا مع والده ارطغرل وسيكون محملا بخبر وبرسالة اما الخبر فهو وفاة والده ارطغرل واما الرساله فستكون وصية والده ارطغرل بان من يجلس على فرو الكاى هو عثمان .

لمشاهدة الفيديو   إضغط هنا

Post a Comment

أحدث أقدم

728*90

300*250